مجموعة كيزاد ترعى نهائي موسم "سيل جي بي"
نوفمبر 20, 2025
شراكة ترسخ مكانة واجهة ميناء زايد البحرية كمقصد متعدّد الاستخدامات للفعاليات الدولية الكبرى
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة – 20 نوفمبر 2025: أعلنت اليوم مناطق خليفة الاقتصادية أبوظبي - مجموعة كيزاد، أكبر مشغّل للمناطق الاقتصادية المتكاملة والمتخصّصة في المنطقة، والتابعة لمجموعة موانئ أبوظبي، عن توقيع اتفاقية رعاية مع "سيل جي بي"، سباق القوارب الشراعية الأكثر حماساً وإثارة.
تأتي هذه الشراكة بالتزامن مع عودة بطولة "سيل جي بي" إلى العاصمة خلال الفترة من 29 إلى 30 نوفمبر، في حدث رياضي عالمي يُعيد تسليط الضوء على أبوظبي كوجهة عالمية لأبرز الفعاليات الرياضية الدولية. ومن المقرّر أن يحتضن الميناء الحر في ميناء زايد نهائيات "جائزة مبادلة أبوظبي الكبرى للإبحار 2025"، بتنظيم ودعم من مجلس أبوظبي الرياضي، مستفيدًا من البنية المتكاملة التي يوفرها قطاع الموانئ في مجموعة موانئ أبوظبي لضمان انسيابية الحركة بين المناطق البرية والبحرية.
قال عبدالله الهاملي، الرئيس التنفيذي للمدن الاقتصادية والمناطق الحرة في مجموعة موانئ أبوظبي: "تعكس هذه الاتفاقية التزامنا بتعزيز حضور أبوظبي على خارطة الفعاليات الرياضية الدولية، وإبراز قوة البنية التحتية التي نفخر بها. وبطولة ’سيل جي بي‘ هي منافسة رياضية دولية تعتمد على الدقّة والسرعة والعمل الجماعي، وهي قيم نعتز بها ونعتبرها جزءًا أصيلاً من ثقافتنا المؤسسية. ومن خلال رعايتنا للجولة المقامة في أبوظبي، نؤكد جاهزية مجموعة موانئ أبوظبي لدعم العمليات الدولية الكبرى ودفع مسيرة الإمارة نحو ترسيخ مكانتها كوجهة عالمية للرياضة والصناعة".
ومن جانبه، قال جوليان دي بياز، الرئيس التنفيذي للعمليات في سيل جي بي: "يمثّل هذا التعاون محطة مفصلية مع اقتراب السباق الختامي الحاسم لموسم 2025 في أبوظبي. وبفضل دعم شركائنا، نتطلّع إلى تقديم حدث استثنائي آخر في دولة الإمارات، ونترقّب بحماس انطلاق المنافسات لمعرفة الفريق الذي سيُتوّج باللقب هذا الموسم!".
تأتي شراكة مجموعة كيزاد مع "سيل جي بي" لتؤكد الدور المتنامي للميناء الحر والواجهة البحرية لميناء زايد باعتبارها منطقة متعددة الاستخدامات، تجمع بين دور حيوي ومهم في التجارة والخدمات البحرية، وقدرة عالية على احتضان الفعاليات العالمية.
وتنسجم هذه الخطوة مع جهود مجموعة موانئ أبوظبي الرامية إلى استقطاب الفعاليات الدولية إلى إمارة أبوظبي، وتعزيز مكانة الإمارة كمركز عالمي للأعمال والسياحة والتبادل الثقافي.
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة – 20 نوفمبر 2025: أعلنت اليوم مناطق خليفة الاقتصادية أبوظبي - مجموعة كيزاد، أكبر مشغّل للمناطق الاقتصادية المتكاملة والمتخصّصة في المنطقة، والتابعة لمجموعة موانئ أبوظبي، عن توقيع اتفاقية رعاية مع "سيل جي بي"، سباق القوارب الشراعية الأكثر حماساً وإثارة.
تأتي هذه الشراكة بالتزامن مع عودة بطولة "سيل جي بي" إلى العاصمة خلال الفترة من 29 إلى 30 نوفمبر، في حدث رياضي عالمي يُعيد تسليط الضوء على أبوظبي كوجهة عالمية لأبرز الفعاليات الرياضية الدولية. ومن المقرّر أن يحتضن الميناء الحر في ميناء زايد نهائيات "جائزة مبادلة أبوظبي الكبرى للإبحار 2025"، بتنظيم ودعم من مجلس أبوظبي الرياضي، مستفيدًا من البنية المتكاملة التي يوفرها قطاع الموانئ في مجموعة موانئ أبوظبي لضمان انسيابية الحركة بين المناطق البرية والبحرية.
قال عبدالله الهاملي، الرئيس التنفيذي للمدن الاقتصادية والمناطق الحرة في مجموعة موانئ أبوظبي: "تعكس هذه الاتفاقية التزامنا بتعزيز حضور أبوظبي على خارطة الفعاليات الرياضية الدولية، وإبراز قوة البنية التحتية التي نفخر بها. وبطولة ’سيل جي بي‘ هي منافسة رياضية دولية تعتمد على الدقّة والسرعة والعمل الجماعي، وهي قيم نعتز بها ونعتبرها جزءًا أصيلاً من ثقافتنا المؤسسية. ومن خلال رعايتنا للجولة المقامة في أبوظبي، نؤكد جاهزية مجموعة موانئ أبوظبي لدعم العمليات الدولية الكبرى ودفع مسيرة الإمارة نحو ترسيخ مكانتها كوجهة عالمية للرياضة والصناعة".
ومن جانبه، قال جوليان دي بياز، الرئيس التنفيذي للعمليات في سيل جي بي: "يمثّل هذا التعاون محطة مفصلية مع اقتراب السباق الختامي الحاسم لموسم 2025 في أبوظبي. وبفضل دعم شركائنا، نتطلّع إلى تقديم حدث استثنائي آخر في دولة الإمارات، ونترقّب بحماس انطلاق المنافسات لمعرفة الفريق الذي سيُتوّج باللقب هذا الموسم!".
تأتي شراكة مجموعة كيزاد مع "سيل جي بي" لتؤكد الدور المتنامي للميناء الحر والواجهة البحرية لميناء زايد باعتبارها منطقة متعددة الاستخدامات، تجمع بين دور حيوي ومهم في التجارة والخدمات البحرية، وقدرة عالية على احتضان الفعاليات العالمية.
وتنسجم هذه الخطوة مع جهود مجموعة موانئ أبوظبي الرامية إلى استقطاب الفعاليات الدولية إلى إمارة أبوظبي، وتعزيز مكانة الإمارة كمركز عالمي للأعمال والسياحة والتبادل الثقافي.